أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني البيهقي
الوفاة
458هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
تمثلت مادة الكتاب في (450) نصًا مسندًا، منها المرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) والموقوف على الصحابة والتابعيم وغيرهم، قسمها البيهقي _رحمه الله_ إلى ثمانية عشر بابًا، وتناول تحتها النصوص كالتالي: 1 _ يُترجم للباب، ويذكر ت
ت الترجمة ما يؤيدها من النصوص. 2 _ يذكر من أخرج هذا النص من أهل العلم المشهورين. 3 _ يُعقّب النص بإيضاح دلالته الفقهية. 4 _ يُناقش في التصحيح والتضعيف والمتابعات والمخالفات. 5 _ يتكلم جرحًا وتعديلاً على بعض الرواة؛ سواء من احتج هو به أو من احتج به مخالفه. 6 _ يذكر آراء الفقهاء وحفاظ الحديث في القضية التي تناولها النص. 7 _ يذكر حجة المخالف ثم يفندها.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
القراءة خلف الإمام = جزء القراءة خلف الإمام
المؤلف :
أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري
الوفاة
256هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
قصد الإمام البخاري _رحمه الله_ في هذا الجزء إلى الكلام على مسألة تتعلق بفقه الصلاة، ألا وهي: قراءة المأموم خلف الإمام في الصلاة. والمطالع للكتاب يتبين له من منهج البخاري _رحمه الله_ في الكتاب ما يلي: 1 _ قسَّم الكتاب إلى أبوا
، وجعل لكل باب عنوانًا، وأورد تحته ما يناسبه من أحاديث وآثار مسندة، وقد جعل عناوين الأبواب متضمنة لإشارة مختصرة إلى مضمون النصوص التي سيذكرها في الباب. 2_ بدأ الكتاب بمقدمة ذكر فيها عدة نصوص تتعلق بوجوب قراءة الفاتحة في الصلاة، ثم عقد بابًا في وجوب القراءة للإمام والمأموم، وأدنى ما يجزئ من ذلك، ثم أتبعه بباب ذكر فيه: هل يقرأ بأكثر من فاتحة الكتاب خلف الإمام، ثم عقد بابًا في المنع من الجهر بالقراءة خلف الإمام. 3 _ احتفظ لنا الكتاب بفقه أئمة السلف _رضي الله عنهم_ فيما يتعلق بالمسألة محل البحث، وجاء ذلك من خلال جملة كبيرة من الآثار التي خرجها الإمام البخاري _رحمه الله_ عن الصحابة والتابعين _رضي الله عنهم_. 4 _ عقّب الإمام البخاري _رحمه الله_ على كثير من الأحاديث التي أوردها بالشرح والبيان، ورد على المخالفين وأجاب عن أدلتهم، وتكلم على كثير من الأسانيد والمتون التي أوردها، وصحَّح وضعَّف، واختار ورجح، فجاء هذا الجزء آية بينة على سعة علم البخاري _رحمه الله_ وعظيم فقهه، وأن له عقلية واعية قادرة على الفهم والاستيعاب والتحليل والترجيح. 5 _ لم يلتزم الإمام البخاري _رحمه الله_ الصحة هنا كما التزمها في صحيحه؛ بل أورد كذلك الحسن والضعيف.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
القدر وما ورد في ذلك من الآثار=كتاب القدر وما ورد في ذلك من الآثار
المؤلف :
أبو محمد عبد الله بن وهب بن مسلم المصري القرشي
الوفاة
197هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
لقد شذّت عدة فرق عن معتقد أهل السنة والجماعة بسبب مسألة الإيمان بالقدر، إذ انحرفت مناهجهم عن الطريق القويم، وزلت قدمهم إلى هوة البدعة السحيقة، فقام علماء أهل السنة يحملون أقلامهم لرد هؤلاء إلى الحق، وحتى لا يلبس الأمر عل
العامة والدهماء، فبينوا بهرج هذه الدعوة وزيفها كل بحسبه. وكان لأهل الحديث في ذلك القدح المعلى، لاسيما الإمام الفذ عبد الله بن وهب _رحمه الله_، والذي كان الأمر في أيامه على أشده، ونسج على منوالٍ نسيج وحده، وألف هذا الكتاب، مرتبًا له على الأبواب؛ فيضع ترجمة الباب، ثم يورد تحتها من الأخبار المصطفوية والأحاديث النبوية، أو الآثار المتعلقة بموضوع الكتاب، ما تندفع به الشبه، وينكشف به الباطل. وقد تفنن _رحمه الله_ في وضع تراجم الأبواب، فمرة تكون الترجمة واضحة الدلالة، ومرة تحتاج الترجمة لربطها بما تحتها من الأحاديث إلى تدبر وتأمل، ومرة تكون في صورة استفسار واستفهام، وثالثة تكون آية قرآنية يشرحها ما تحتها من أحاديث. ولما كان الإمام ابن وهب _رحمه الله_ في مقام المخاصمة مع أهل البدع؛ ما كان يسعه أبدًا أن يحتج بضعيف أو يركن إلى واهٍ من الأحاديث والآثار، لذا فقد حرر مادة الكتاب وانتقاها من الصحيح فحسب، إذ فيه الغنية عن غيره، وحتى لا تترك الفرصة سانحة للمخالف أن يرفض الأدلة بدعوى ضعفها فرحم الله ابن وهب ورضي عنه.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
كتاب القدر= القدر
المؤلف :
أبو بكر جعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض الفريابي
الوفاة
301هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
قسّم الفريابي _رحمه الله_ كتابه هذا إلى أربعة أقسام: الأول: في خلق آدم وذريته، ولم يترجم له بترجمة. الثاني: وترجم له بـ: باب ما روي أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: "احتج آدم وموسى عليهما الصلاة والسلام". الثالث: وترجم له بـ:
باب ما روي في أولاد المشركين، وقول النبي (صلى الله عليه وسلم): "الله أعلم بما كانوا عاملين". الرابع: وترجم له بــ: "باب ما روي في الأهواء وتكذيب أهل القدر" ومن هذه النظرة السريعة نلمح منهج المؤلف في سوق الأخبار، فهو يجمع طرق المتن الواحد في موضع واحد، بل ربما ورد المتن مقسمًا بين عدة أسانيد، فيذكر المتن الكامل مع سنده أولًا، ثم يثني بذكر المتون المقطعة مع أسانيدها. ومما هو جدير بالذكر أن المؤلف قد أكثر من إيراد النصوص المتضمنة لتفسير بعض الآيات القرآنية المتعلقة بالموضوع. وقد بلغت نصوص هذا الكتاب (448) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها ما هو موقوف على الصحابة والتابعين وغيرهم.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
القبل والمعانقة والمصافحة
المؤلف :
أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم البصري الصوفي ابن الأعرابي
الوفاة
340هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
رتّب أبو سعيد ابن الأعرابي _رحمه الله_كتابه هذا _والذي جمع فيه (43) حديثًا_ في تسعة أبواب، كل باب منها تناول حكم التقبيل في جزء معين من الجسد، وقد بدأها بـ: "باب قبلة الخد"، وختمها بـ: "باب تقبيل يد الرجل ورجله ورأسه". والمؤلف ي
وق ترجمة الباب ثم يذكر تحتها ما يناسبها من الأحاديث، وقد يطول الباب وقد يقصر بحسب ما وقف عليه المؤلف من الأحاديث. وقد اكتفى المؤلف بالمرفوع دون غيره، على أنه لم يعتني بانتقاء الأسانيد والمتون، لذا فقد كثر في الكتاب الضعيف فما دونه، ومرد ذلك إلى موضوع الكتاب _وهو الآداب_ حيث يرى بعض المحدثين التساهل في مرويات هذا الباب وأمثاله.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
فوائد محمد بن مخلد = جزء فيه من فوائد أبي عبد الله محمد بن مخلد بن حفص العطار
المؤلف :
أبو عبد الله محمد بن مخلد بن حفص العطار الدوري البغدادي
الوفاة
331هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
تمثلت مادة الكتاب في ستة وثلاثين نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، وقد ساقها ابن مخلد _رحمه الله_ تباعًا، دونما تقسيم أو وضع تراجم وعناوين، ولم يتناول فيها موضوعًا واحدًا، بل كل نص يعتبر وحدة مفردة، لا يربطها ب
ا قبلها وما بعدها إلا أنها كلها مرويات لابن مخلد عن شيوخه بالسند، وهذه سمة معروفة في كتب الأجزاء والأمالي وما أشبهها. وقد تباينت أسانيد الكتاب صحةً وضعفًا؛ والمؤلف لم يعتن بانتقاء مادة الكتاب؛ لأن كتب المجالس والأمالي والأجزاء ليست مما يُؤلف ليتعبد الناس به، بل المقصود هو الفوائد الحديثية، وحسب المؤلف أنه قد ساق كل نص بسنده فإن من أسند لك فقد أحالك.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
فوائد حديث أبي عمير
المؤلف :
أبو العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري المعروف بـ: ابن القاصِّ
الوفاة
335هـ
سبب التاليف
صنّف ابن القاصِّ - رحمه الله - هذا الجزء الصغير دفاعًا عن أهل الحديث، ودفعًا لشبهة تحوم حولهم، وهي أنهم يروون من الأحاديث والآثار ما لا يعرفون فقهه ولا معناه.
منهج المؤلف
خرَّج ابن القاصِّ _رحمه الله_ في كتابه هذا خمس روايات لحديث أنس مرفوعًا: "يا أبا عُمَيْر، ما فعل النُّغَيْر؟". وهو حديث صحيح مخرَّج في الصحيحين وغيرهما، ثم عقب هذه الروايات بذكر 60 فائدة فقهية مستخرجة منها. قال ابن القاصِّ _ر
مه الله_ في مقدمة هذا الجزء: "وأما قصة أبي عمير فأنا ذاكرها بروايتها، وملطف القول في تخريج ما فيها من وجوه الفقه والسنة وفنون الفائدة والحكمة؛ ليعلم الزاري على أهل الحديث به أنهم بالمدح به أولى، وأن السكوت كان به أحرى، وذلك أن فيه ستين وجها من الفقه،..."
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الفوائد = فوائد تمام
المؤلف :
أبو القاسم تمام بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن الجنيد البجلي الرازي الدمشقي
الوفاة
414هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
منهج تمام الرازي _رحمه الله_ في فوائده هذه هو ما تتسم به كتب الفوائد من إضافة فائدة إلى المتن أو الإسناد و لهما معًا. ويُلاحظ على الكتاب أن المصنف _رحمه الله_ جمع فيه جملة من الأحاديث التي لاترتبط ببعضها برابطٌ واحدٌ؛ بل هي
ي موضوعات مختلفة. ولم يُرتبها المصنف ترتيبًا محددًا، بل ساقها بغير ترتيب أو تبويب. وبلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (1798) نصًّا مسندًا.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
فوائد العراقيين
المؤلف :
أبو سعيد محمد بن علي بن عمر بن مهدي الأصبهاني الحنبلي النقاش
الوفاة
414هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
اشتمل هذا الكتاب على (111) نصًا مسندًا، سردها أبو سعيد النقاش _رحمه الله_ سردًا متتابعًا، دونما ترتيب معين. وقد أتت بعض النصوص من قبيل المرفوع، وبعضها من قبيل الموقوف، وبعضها من قبيل المقطوع، وبعضها متصلة السند، وبعضها مراس
ل، وبعضها في أعلى درجات الصحة، وبعضها ظاهر الضعف والوهن، والمؤلف في هذا متبع للسنة السائرة بين أهل العلم في عصره من جمع ما روي مسندًا مع قطع النظر عن صحته من عدمها، وذلك لأن كتب الفوائد ليست مما يُؤلف ليتعبد به الناس؛ فغض المؤلف الطرف عن انتقاء النصوص الثابتة؛ لأنها ليست المقصودة بالتأليف، بل المقصود هو الفوائد الحديثية.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
فوائد أبي يعلى الخليلي
المؤلف :
أبو يعلى خليل بن عبد الله بن أحمد بن إبراهيم بن الخليل الخليلي القزويني
الوفاة
446هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
اشتمل هذا الجزء الذي بين أيدينا على أحاديث خرّجها الإمام الخليلي _رحمه الله_ وساق من خلالها بعض الفوائد الإسنادية المتعلقة بهذه الأحاديث. وقد تضمن من الفوائد ما يلي: 1 _ كلامه على إعلال بعض الأحاديث. 2 _ روايته لطرق غرائب، و
نبيهه على ذلك. 3 _ كلامه في بعض الرواة. 4 _ بلغ عدد النصوص الواردة في هذا الجزء اثنين وثلاثين نصًّا مسندًا، تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين.
