الشمائل المحمدية والخصائل المصطفوية=شمائل النبي(صلى الله عليه وسلم)
المؤلف :
اسم المؤلف أبو عيسى محمد بن عيسى بن سَوْرة الترمذي
الوفاة
279ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
كتب الشمائل هي الكتب التي تشتمل على ذكر أوصاف النبي (صلى الله عليه وسلم) الخِلقية والخُلقية. وقد صنف الإمام الترمذي _رحمه الله_ هذا الكتاب في شمائله (صلى الله عليه وسلم)، وقسَّم أحاديث الكتاب إلى (56) بابًا، وجعل لكل باب عنوان
ا يتضمن إشارة مختصرة إلى ما تشتمل عليه أحاديث الباب. عقَّب الترمذي على بعض النصوص التي أوردها بالشرح والبيان والإيضاح تارة، وبالكلام على الأسانيد تارة؛ تصحيحًا وتضعيفًا، وترجيحًا لوجه على وجه، أو بيانًا لاسم راو ورد في السند مبهمًا ونحو ذلك، وتارة ثالثة يجمع بين الشرح والكلام على الأسانيد. وقد بلغ عدد النصوص بالمكرر (415) نصًّا مسندًا، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة قولية وفعلية، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
مختصر الأحكام=مستخرج الطوسي على جامع الترمذي
المؤلف :
اسم المؤلف أبو علي الحسن بن علي بن نصر الطوسي الملقب بــ: كردوش
الوفاة
312ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
مستخرج على جامع الترمذي، مرتب على أبوابه، وقد شارك الحافظ أبو علي الطوسي _رحمه الله_ الترمذيَ في كثير من شيوخه، وينقل الكثير من تعقبات الترمذي على الأحاديث.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المسند المستخرج على صحيح مسلم=مستخرج أبي نعيم الأصبهاني
المؤلف :
اسم المؤلف أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق الأصبهاني
الوفاة
430ه
سبب التاليف
سبب التأليف من مقدمة الحافظ أبي نعيم _رحمه الله_ لمستخرجه هذا نجد أنه قد جعله عوضًا لمن فاته سماع صحيح مسلم.
منهج المؤلف
الْمُسْتَخْرَجُ هو الكتاب الذي يَعْمِدُ صاحبُه إلى كتاب من كتب الحديث الْمُسْنَدة كــ: "صحيح مسلم"، فيروي أحاديث ذلك الكتاب بأسانيده الخاصة بحيث يلتقي مع صاحب الكتاب _الإمام مسلم_ في كل حديث، في شيخه، أو من فوقه، ولا يتجاو
الشيخ الأقرب إلى صاحب الكتاب _الإمام مسلم_ حتى لا يجد في مسموعاته ذلك الحديث عن ذلك الشيخ، ويجب أن يستخرج الحديث من طريق الصحابي نفسه الذي أخرج الإمام مسلم عنه الحديث. هذه هي طريقة ما يُسمى بـ الْمُسْتَخْرَجَات. وللمستخرجات فوائد عدة، منها: الزيادة في ألفاظ الأحاديث، وعلو الإسناد، وكثرة طرق الحديث مما يُعطي للحديث قوة، ووصل المعلقات من الأحاديث، وبيان المتابعات للرواة، ورفع إشكال وقع في الكتاب الأصل، إلى غير ذلك من الفوائد. وهذا المستخرج لا يخرج عن ذلك، وقد قدّم الحافظ أبو نعيم _رحمه الله_ لمستخرجه بمقدمة ذكر فيها أن أصول الشرع قائمة على ثلاثة أمور: القرآن والسُّنّة والإجماع، ثم بيّن وجوب العمل بالسُّنّة، مع وجوب التحري في معرفة صحيحها من سقيمها، وأن الوصول إلي ذلك يستلزم التفتيش عن رواتها ومعرفة أحوالهم من حيث صدقهم وكذبهم، وإتقانهم وضبطهم وضعفهم وغلطهم. ثم عقب ذلك بذكر الأحاديث والأخبار عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) التي تحث على لزوم سنته وسنة الخلفاء الراشدين المهديين بعده عن الاختلاف، وعلى تبليغ العلم، وعدم التحديث عنه (صلى الله عليه وسلم) بالأحاديث المكذوبة والأخبار الموضوعة. ثم عقب ذلك بذكر كلام العلماء على الأحاديث النبوية من حيث القبول والرد، وأنه لا يُأخد العلم إلا عن الثقات من أهل العلم المعروفين به، وأن تبيين أمر الضعفاء والكذابين من الدين، ثم عقد فصلًا لذكر بعض الرواة المعروفين بالضعف ورواية المناكير والأباطيل. ثم عقّب ذلك بذكر فضل الإمام مسلم _رحمه الله_ وتقدمه في هذا الأمر، وأن صنيعه في كتابه "الصحيح" يدل على عظيم قدره وعلو شأنه. ثم ذكر أنه عمل هذا المستخرج على أصول الإمام مسلم في "صحيحه"؛ من حيث أبوابه وتراجمه، وروى الأحاديث والأخبار تحت هذه الأبواب والتراجم عن شيوخه حتى ينتهي إلى الراوي الذي يجتمع فيه مع الإمام مسلم.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المستدرك على الصحيحين
المؤلف :
اسم المؤلف أبو ذرّ عبد بن أحمد بن محمد بن عبد الله الأنصاري الهروي نزيل مكة
الوفاة
434ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
يستدرك الحافظ أبو ذرٍّ الهروي _رحمه الله_ في هذا الكتاب على الصحيحين للبخاري ومسلم الأحاديث التي لم يُخرّجوها وهي على شرطهما أو على شرط أحدهما. وهو كالمستخرج على كتاب "الإلزامات" للدارقطني.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
معجم الصحابة
المؤلف :
اسم المؤلف أبو الحسين عبد الباقي بن قانع بن مرزوق الأموي البغدادي
الوفاة
351ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
ذكر الحافظ ابن قانع _رحمه الله_ في معجمه هذا من نُسب إلى الصحابة وإن لم يكن كذلك، ورتبهم على حروف المعجم، ويبدأ بذكر اسم الصحابي ونسبه، ولم يستوعب كل الصحابة وإنما ذكر كل من وقف له على حديث يُستدل به على صحبته. ولم يلتزم الص
ة في الأحاديث التي يُبرهن بها على صحبة المترجم له. وبلغ عدد التراجم في معجمه 1226 ترجمة، وعدد الأحاديث 1971 حديثًا مسندًا. وقد وقع للمصنف بعض الأوهام، نبه عليها ابن فتحون في كتابه "الإعلام والتعريف مما لابن قانع في معجمه من الأوهام والتصحيف".
التحميلات :
لا توجد تحميلات
معجم الشيوخ
المؤلف :
اسم المؤلف أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف بــ: ابن عساكر
الوفاة
571ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
صنّف الحافظ ابن عساكر _رحمه الله_ معجمه على أسماء شيوخه الذين سمع منهم في كل البلدان التي ذهب إليها أثناء طابه للعلم، ورتب أسماءهم وأسماء آباءهم وأجدادهم على حروف المعجم، إلا أنه بدأ بمن اسمه أحمد تبركًا باسم النبي (صلى ال
ه عليه وسلم)، وأورد عن كل واحد منهم حديثًا أو حكاية أو إنشادًا، وفي بعض الأحيان لا يذكر لشيخه شيئًا لأنه لم يتفق له حضور شيء من مسموعاته منه، فيكتب اسمه لحين استحضار ذلك، وليُعلم أنه ممن سمع منه وأجازه. ويُعقب ابن عساكر _رحمه الله_ على الأحاديث بالكثير من الفوائد، من حيث الحكم على الأحاديث بالصحة أو الضعف؛ أو الغرابة؛ أوالنكارة؛ سواء في المتن أو الإسناد. ويتكلم _أيضًا_ عن علل الأسانيد من حيث تفرد بعض رواته بها، أو أن أحد راوتها غير ثقة، بل ويعزو الأحاديث مظان وجودها، وغالبًا ما يعزو إلى البخاري ومسلم أو أحدهما إن كانت في صحيحيهما؛ بل وإلى أصحاب السُّنَن أيضًا إن كانت عند أحدهم، إلى غير ذلك من الفوائد.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
معجم الصحابة
المؤلف :
اسم المؤلف أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن المرزبان البغوي
الوفاة
317ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
صنف الحافظ أبو القاسم البغوي _رحمه الله_ كتابه هذا على أسماء الصحابة، ورتبهم على حروف المعجم، ويبدأ بذكر ترجمة تتضمن اسم الصحابي، أحيانا باختصار، وتارة بذكر نسبه مطولاً، ثم يذكر فضل هذا الصحابي، وبداية إسلامه، ومناقبه، و
هوده المشاهد، وخاصة بدرًا وأُحُدًا، تارة بدون بإسناد، وتارة بدون إسناد. ثم يورد بعض الأحاديث التي رواها الصحابي. ويُعرّف ببعض الرواة الذين وردوا في الإسناد بكناهم، فيوضح أسماءهم، ودرجتهم من حيث العدالة والجرح، ويُميز بين الرواة المتشابهين في الأسماء. وقد اتبع منهج ابن سعد صاحب "الطبقات الكبرى"؛ في ذكر الصحابة الذين لم يرو عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شيئاً. وهذا المعجم لم يصل إلينا كاملًا، فما زالت أجزاء منه في عداد المفقود.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
معجم الشيوخ
المؤلف :
اسم المؤلف أبو الحسين محمد بن أحمد بن محمد ابن جُميع الغسّاني الصيداوي
الوفاة
402ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
قال الحافظ ابن جُميع الصيداوي _رحمه الله_ في مقدمة معجمه هذا: "هَذا مَا اشْتَمَلَ عَلَيْهِ ذِكْرُ شُيُوخِي الَّذِينَ لَقِيتُهُمْ فِي سَائِرِ الْآفَاقِ بِمَكَّةَ وَالْعِرَاقِ، وَفَارِسَ، وَأَرْضِ إِصْطَخْرَ، وَالثُّغُ
اسم المؤلف أبو بكر محمد بن إبراهيم بن بن علي الأصبهاني المعروف بــ: ابن المقرئ
الوفاة
381ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
جمع الحافظ ابن المقرئ في معجمه هذا أسماء شيوخه الذين سمع منهم بالحجاز ومكة والمدينة ومصر والشام والعراق وغير ذلك، ورتبهم على حروف الهجاء، وبدأ بمن اسمه محمد إجلالًا للنبي (صلى الله عليه وسلم). ولم يقتصر المؤلف على سرد الأ
اديث لشيوخه فحسب، بل ذكر معها الكثير من الفوائد، منها ما يتعلق بالأنساب، ومنها ما يتعلق بالجرح والتعديل، وتاريخ الوفيات، وغير ذلك. وهذا المعجم لم يصل إلينا كاملًا!
التحميلات :
لا توجد تحميلات
معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي
المؤلف :
اسم المؤلف أبو بكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل الجُرجاني الإسماعيلي
الوفاة
371ه
سبب التاليف
يتضح من كلام الإسماعيلي _رحمه الله_ في مقدمته لمعجمه أنه قد صنّفه ليجمع فيه أسامي شيوخه، مع ضبطها بالشكل، ورفع اللبس عنها، ليكون سهل التناول لطلاب العلم، بحيث إذا أرادوا البحث عن أحد شيوخه؛ أو إزالة اللبس عن اسم من أسماءهم؛ أو ضبطه بالشكل، وجدوا ذلك فيه.
منهج المؤلف
صنّف الحافظ أبو بكر الإسماعيلي _رحمه الله_ معجمه هذا لحصر أسماء شيوخه الذين سمع منهم أو كتب عنهم أو قرأ عليهم، ورتب أسماءهم على حروف المعجم، وبدأهم بمن اسمه أحمد؛ تبركًا باسمه (صلى الله عليه وسلم)، مع ضبط هذه الأسماء بالشكل
وإزالة اللبس عنها. وقد اقتصر لكل واحد منهم على حديث يُستغرب أو يُستفاد أو يُستحسن، أو حكاية عنه، فيكون مع ما ذكره _من حصر أسامي شيوخه_ جامعًا لبعض الأحاديث التي هي فوائد في نفسها. وهو أيضًا يتكلم عن الرواة من شيوخه أو غيرهم بالتعديل والتجريح. وقد بلغ عدد شيوخه فيه 407 شيخًا، وعدد نصوصه 410 نصًا. وهو لا يعنى بذكر الصحيح فقط، بل فيه الصحيح وغيره، لأن غرض الكتاب لغير ذلك.
